
حياة حيوية على الحرم الجامعي
اكتشف شغفك في الحرم الجامعي لكلية الشرق الأوسط
Being a student is an exciting experience. But, like most new experiences, it can sometimes be challenging. Participating in student activities is more than just having fun.
إن المشاركة في الأنشطة الطلابية لها دور حيوي لترجمة وإدراك رسالة الكلية التي تسعى لإطلاق القدرات الإبداعية من خلال التعليم والبحث العلمي، والإبتكار، والتواصل الحضاري، وخدمة المجتمع، وذلك من خلال تنمية مواهبك ورعاية قدراتك، وتشجيعك على العمل بروح الفريق في بيئة جامعية تحفز على تطوير الذات، التي تسعى لتعزيز وصقل قدراتك الإبداعية. والحياتية. ألا تود أن تصبح نموذجًا يحتذى به بين زملائك، وتطوير المهارات والقدرات الخاصة بك؟ وبناء شخصية قيادية تمنحك الثقة لمستقبل أفضل؟
أكثر من 700 فعالية منهجية وغير منهجية في السنة
دعم ريادة الأعمال
MEC has recognized the importance of entrepreneurship in developing managerial skills and behavior among individuals. Entrepreneurs have the ability to find opportunities, recognize the importance of change and its achievability. MEC ensures that such exposure is provided to its students to bring out the entrepreneur in them.


A new brand concept “TaMECon” has been established to provide students the necessary support to start and nurture their business. TaMECon includes incubation centers, mentorship programmes, competitions and other activities for all MEC students.
مركز النجاح الطلابي
Our Students, Our Treaure
يرشدك مركز النجاح الطلابي ويساعدك لتحسين مستواك الأكاديمي، ولتكون قادرًا على مواصلة مشوارك الأكاديمي، ودعمك في شتى الجوانب لاسيما الأكاديمية والنفسية والاجتماعية ومعرفة مشكلاتك وعلاجها وتوفير السبل لمساعدتك على فهمك لذاتك، كما يسعى المركز لتطوير قدراتك ومهاراتك من خلال عدد من الورش التدريبية والإرشادية التي تمكنك من التغلب على القضايا التي تؤثر على مستواك الأكاديمي وذلك مع عدد من المختصين في الإرشاد الأكاديمي والنفسي.
ويقدم مركز النجاح الطلابي، عددًا من البرامج التدريبية للطلبة تتضمن الآتي:
-
ورش العمل:
وهي عبارة عن دورات و ورش تفاعلية، يتم تنظيمها لإثراء الطالب، ومساعدته لتكوين شخصية فذة تساهم في تحسين الأداء الأكاديمي، ومن أهم الدورات: إدارة الوقت، أنماط التعليم، قلق الإمتحان، أساليب المذاكرة، البرمجة الإيجابية وغيرها.
-
الانتقال إلى الحياة الجامعية
تقدم هذه الدورة ضمن الإسبوع التعريفي للطلاب الجدد المنضمين للكلية، والتي تُعنى بإطلاعهم على أنظمة الكلية وتقديم النصائح الإرشادية، والتأكيد على ضرورة الإلتزام بها؛ لتحقيق الأهداف الأكاديمية المرجوة، كما أنه يتم الرد على استفسارات الطلاب المتعلقة بالحياة الجامعية.
-
الدروس الإضافية والتكميلية:
يعمل مركز النجاح الطلابي على تهيئة الطلاب المتأخرين دراسيا بإعطائهم دروس إضافية، في الأسبوع العاشر من الفصل الدراسي يعلن المركز عن الطاقم الذي سوف يساعد الطلبة على مراجعة موادهم الدراسية. ولا يجب أن يتوقع من المعلم أن تدريس المواد الدراسية من جديد، بل على الطلبة الاستفسار فقط عن أية إيضاحات فيما يخص أي جزئية لا يستوعبها. وينصح بأن يقوموا بمناقشة أسئلة الاختبارات السابقة. ويقوم المركز بتنظيم دروس إضافية حسب احتياجات الطلبة المرتادين لمركز النجاح الطلابي.
-
جائزة أفضل مشروع تخرج:
يسعى المركز لتعزيز الكفاءة المهنية والثقة الثقافية والاجتماعية لدى الطلبة، من خلال مسابقة أفضل مشروع للتخرج لجميع التخصصات.
-
الإرشاد الأكاديمي:
يقوم المركز بالمتابعة الأكاديمية لأداء الطالب ، وتزويد الطلاب بالإرشاد والتوجيه الأكاديمي وفقًا لخطة معدة لتوفير الدعم اللازم لتحسين الأداء الأكاديمي.
-
برنامج إشراف النجاح الطلابي:
يتم اختيار عدد من الطلبة كمشرفي النجاح الطلابي، حيث يتم توزيعهم في مواقع استراتيجية في الحرم الجامعي، بحيث يتفاعلون مع الطلبة، ويقدمون التشجيع والإرشاد اللازم للطلبة في المجال الأكاديمي وغير الأكاديمي، كما يبلغون الطلبة بخصوص اجراءات إكمال البرامج، وتعليم الأقران، وتوضيح القوانين، والإعلانات المهمة وغيرها.
-
الاستشارة النفسية:
يمتلك مركز النجاح الطلابي فريقا مختصا في الاستشارة النفسية وتقديم النصائح والحلول اللازمة لقضايا الطلاب التي قد تؤثر على مستواهم الأكاديمي، وتمنحهم فرصة للإسترخاء وحل المشكلة.
-
Supporting students with medical conditions
يسعى المركز لتوفير الدعم للطالب الجامعي ومساعدته في المعوقات الصحية التي قد تؤثر عى الأداء الأكاديمي، حيث يتم إجراء اللازم لمساعدة الطالب لاجتياز المواد الدراسية ومراعاته لتحسين الأداء في الامتحانات وغيرها.
التدريس والتعلم في MEC
تقدم لك كلية الشرق الأوسط أكثر من مجرد بيئة تعليمية تقليدية.
جزءٍ من سعيها الدائم لتحقيق أهدافها، قامت الكلية بتطوير عددٍ من سمات الدارسين والتي تم تضمينها في برامجها ومخرجات تعلم المواد الدراسية، بالإضافة إلى المهارات المتخصصة التي يطورها الطالب خلال دراسته لكل برنامج، كما يحصل الطالب على فرصة تطوير قدراته العامة والتي تسهم في تطويره بشكلٍ عام مما يؤدي إلى حصوله على فرص
سمات الدارسين
- الكفاءة المهنية
- مهارات التواصل
- الإلمام المعرفي ومهارات البحث العلمي
- الوعي الرقمي
- الوعي بالأخلاق والممارسات العامة
- الوعي الحضاري
- المهارات القيادية ومهارات العمل الجماعي
- المسؤولية الاجتماعية
- التعلم مدى الحياة


تم تصميم أنظمة التعليم والتعلم في كلية الشرق الأوسط ، لتكون مهيئة لتأقلم طلابها في بيئة تعليمية مناسبة تساعدهم على اكتساب المهارات الإبداعية والقدرات التي تمهدهم للإلتحاق بسوق العمل وخدمة المجتمع، حيث تسعى الكلية لتحقيق رؤيتها في تسخير المعرفة لتطوير عالمٍ مستدام ومنسجم ، وذلك بتطبيق مجموعة من أساليب التدريس بما في ذلك المحاضرات والتطبيق العملي والمناقشات الجماعية والبحوث والدراسات العلمية والبحثية في مجالات مختلفة تساعدهم على الفهم الجيد لمفهوم البحث العلمي والمقررات الدراسية بسهولة، ليكون الطالب والمعلم يدًا واحدة لتحقيق رسالة الكلية التي تسعى لإطلاق القدرات الإبداعية من خلال التعليم والبحث العلمي والابتكار والتواصل الحضاري وخدمة المجتمع. كما تسعى الكلية لتوفير بيئة تعليمية ملائمة لتنمية قدرات الموظفين وتنسيقها من قبل مركز ضمان الجودة لتوفير مستوى عالٍ من المقررات الدراسية، حيث أن عدد من الهيئة الأكاديمية يقدمون الدراسات العليا لتعزيز قدراتهم المهنية وومهاراتهم الأكاديمية بإشراف جامعة كوفنتري التي ترتبط بها الكلية أكاديميًا. يتم تطبيق مجموعة واسعة من منهجيات التعليم والتعلم بهدف تسخير المعرفة لتطوير عالم مستدام ومنسجم، وخلق بيئة تعليمية نشطة مثل: المحاضرات، وتحليل الدراسات والبحوث، التطبيق العملي، نقاشات جماعية، والتعليم القائم على البحوث، والتركيز على العمل الجماعي وتنمية المهارات في مستوى درجة الدبلوم، وتعزيز التفكير لمستوى عال لدرجة البكالوريوس.
كما أن للتكنولوجيا دور ملموس في تعزيز التعليم ليكون سمة متكاملة لآلية التعليم في الكلية، وذلك بتوفير عدد من المختبرات مجهزة بأحدث التقنيات، والفصول الدراسية؛ لتسهيل استخدام تكنولوجيا التعليم، حيث أن استراتيجية التقييم من خلال التقارير الدراسية تعزز من آلية التعليم لدى الطلاب وتطويرهم في كلية الشرق الأوسط. ويعتبر مركز النجاح الطلابي خدمة طلابية توفر الدعم التعليمي الإضافي من خلال استراتيجيات تعليمية مثل: دروس الأقران، والدروس الإضافية والتكميلية، والإرشاد الأكاديمي، والاستشارة النفسية، والرعاية الاجتماعية لتحسين المستوى الأكاديمي. لكلية الشرق الأوسط آليات راسخة لضمان جودة التعليم بمستوى عالٍ، وفقًا لأسس ومبادئ صارمة تُطبق لتحقيق المعايير الملائمة منها. ولتطوير الموظفين مجال واسع؛ خاصة في ما يتعلق بالممارسات الأكاديمية والقدرات التعليمية؛ حيث تقوم الكلية بتنظيم مبادرات تدريبية متنوعة تُعنى بضمان المعايير التي يطرحها مركز الممارسات الأكاديمية، وتنظم الكلية زيارات متبادلة للجامعة الشريكة كل فصل دراسي، لاسيما أن عدد من موظفي الكلية يحملون شهادات الدراسات العليا في الممارسات المهنية في مجال التعليم العالي التي تقدمها جامعة كوفنتري بالمملكة المتحدة، بالإضافة إلى الدورات التدريبية التي يقدمها موظفي الكلية والمختصيين من خارج الكلية في مجالات عديدة، وتستمر كلية الشرق الأوسط في تطوير آلية التعليم وتحقيق رسالتها لاطلاق القدرات الإبداعية من خلال التعليم والبحث العلمي، والابتكار، والتواصل الحضاري وخدمة المجتمع.

سكن الطلاب
السكن الداخلي للطالبات
إحساسٌ من الألفة والإنسجام!
يعتبر السكن الداخلي تجربةً رائعة وفريدة للإلتقاء والتعرف على أصدقاء جدد في الحرم الجامعي، كما تسعى الكلية بشكلٍ دؤوب دائمًا إلى توفير التجربة الأفضل لطلبتها. حيث انشأت الكلية قسمًا متخصصًا تحت مسمى إدارة السكنات الطلابية والمرافق، والذي يتكوّن من فريق من المشرفين المتخصصين لمساعدة الطالبات وتسهيل بقائهن في السكن برسوم ملائمة، حيث أنه من الممتع التواجد والبقاء في الحرم الجامعي للكلية حيث يستمتع الطلبة ببيئة متوازنة مع القدرة على استخدام المكتبة، والمختبرات والقاعة الرياضية، كما أن السكن الداخلي يعتبر جزءًا من الحرم الجامعي للكلية، وتتعدّد خيارات السكن من غرفٍ فردية، وثنائية، وثلاثية حيث تتوفر دورة مياة خاصة لكل غرفة.جميع الشقق تحتوي على غرفة طعام وجلوس مشتركة مؤثثة بطاولة طعام ومراتب وطاولة قهوة وجهاز تلفزيون، كما تحصل كل طالبة على سرير فردي بكل مستلزماته من الوسادة والغطاء وغيره، إضافة إلى طاولة مذاكرة ومصباح طاولة وكرسي وخزانة كتب، ودولاب لحفظ الممتكات الخاصة، كما تحتوي كل شقة على مطبخ يتضمّن ثلاجة وفرن ومايكروويف وآلة غسيل والأدوات والأواني الأساسية بالمطبخ، كما تم تزويد المبنى بأجهزة التكييف والإنترنت (الواي فاي) في كل غرفة، وتتوفر خدمة التنظيف للممرّات والأماكن المفتوحة في السكن بشكلٍ يوميّ، بالإضافة إلى تنظيف الغرف ودورات المياة والمطابخ بشكلٍ أسبوعيّ، كما توجد خدمات أخرى مثل النقل من وإلى المطار، ورحلات تسوق أسبوعية، وغيرها من النقل لحالات الطوارئ إلى المستشفيات.




يعتبر السكن الداخلي تجربةً رائعة وفريدة للإلتقاء والتعرف على أصدقاء جدد في الحرم الجامعي، كما تسعى الكلية بشكلٍ دؤوب دائمًا إلى توفير التجربة الأفضل لطلبتها. حيث انشأت الكلية قسمًا متخصصًا تحت مسمى إدارة السكنات الطلابية والمرافق، والذي يتكوّن من فريق من المشرفين المتخصصين لمساعدة الطالبات وتسهيل بقائهن في السكن برسوم ملائمة، حيث أنه من الممتع التواجد والبقاء في الحرم الجامعي للكلية حيث يستمتع الطلبة ببيئة متوازنة مع القدرة على استخدام المكتبة، والمختبرات والقاعة الرياضية، كما أن السكن الداخلي يعتبر جزءًا من الحرم الجامعي للكلية، وتتعدّد خيارات السكن من غرفٍ فردية، وثنائية، وثلاثية حيث تتوفر دورة مياة خاصة لكل غرفة.جميع الشقق تحتوي على غرفة طعام وجلوس مشتركة مؤثثة بطاولة طعام ومراتب وطاولة قهوة وجهاز تلفزيون، كما تحصل كل طالبة على سرير فردي بكل مستلزماته من الوسادة والغطاء وغيره، إضافة إلى طاولة مذاكرة ومصباح طاولة وكرسي وخزانة كتب، ودولاب لحفظ الممتكات الخاصة، كما تحتوي كل شقة على مطبخ يتضمّن ثلاجة وفرن ومايكروويف وآلة غسيل والأدوات والأواني الأساسية بالمطبخ، كما تم تزويد المبنى بأجهزة التكييف والإنترنت (الواي فاي) في كل غرفة، وتتوفر خدمة التنظيف للممرّات والأماكن المفتوحة في السكن بشكلٍ يوميّ، بالإضافة إلى تنظيف الغرف ودورات المياة والمطابخ بشكلٍ أسبوعيّ، كما توجد خدمات أخرى مثل النقل من وإلى المطار، ورحلات تسوق أسبوعية، وغيرها من النقل لحالات الطوارئ إلى المستشفيات.
سكن الطلاب "ذكور"
تبعد سكنات الطلاب بمسافة 5 دقائق من الحرم الجامعي للسكنات، كما توفر الكلية المواصلات للطلاب من وإلى الحرم الجامعي، مهيئ بأحدث الأساسيات اللازمة لإكمال الحياة الجامعية في الكلية، وتوفر مرافق عديدة مثل: سرير فرديّ بكل مستلزماته من الوسادة والغطاء وغيره، إضافةً إلى طاولة مذاكرة، وكرسي، ودولاب لحفظ ممتلكاتهم الخاصة، وغيرها. وتتوفر خدمة التنظيف للممرّات والأماكن المفتوحة في السكن بشكلٍ يوميّ، بالإضافة إلى تنظيف الغرف ودورات المياة والمطابخ بشكلٍ أسبوعيّ، كما توجد خدمات أخرى مثل النقل من وإلى المطار، ورحلات تسوق أسبوعية، وغيرها من النقل لحالات الطوارئ إلى المستشفيات.
• المجلس الطلابي الاستشاري
بمثابة همزة الوصل بين إدارة الكلية لترسيخ روح الأخوة والتعاون بين الطلبة، وتعزيز المواهب الطلابية وتسخير المعرفة لتطوير عالم مستدام ومنسجم. إن المجلس الطلابي يمثل منتخبين من طلبة الكلية يتم ترشيحهم وفقًا لمعايير مختلفة، ويُدار من قبلهم أيضا؛ لتكوين بيئة علمية مبنية على التماسك والتوطيد والقيم، كما يسعى لخدمة الطلاب وتوفير البيئة الملائمة، وتشجيعهم على تحمل المسؤولية وتوطيد مبادئ التعامل السليم تحت مظلة إبداعية تخدم الكلية والأهداف المتعلقة بها. أما في كل عام أكاديمي، يقوم الطلاب بانتخاب ممثلين لهم في المجلس ليترأسوه ويديروا مختلف الأنشطة الخاصة به وتمثيل زملائهم واتاحة المجال لحرية التعبير وإطلاق العنان لأفكارهم والتبادل الثقافي والحواري.


منحني المجلس الإستشاري الطلابي القدرة على تحمل المسؤولية، والطاقة الإيجابية لإستغلال قدراتي، وتسخير المعرفة لتحقيق كافة الأهداف المحددة، لنجاح فكرة المجلس الإستشاري الطلابي والمساهمة في توثيق همزة الوصل بين الطلبة والإدارة، تعلمت كيفية إستغلال الوقت وأن أكون صوت المجلس الناطق بالنجاح والإصرار على التقدم والعزيمة الأكيدة.
طِيبة فاضل محسن
• برنامج التبادل الطلابي
تواصل مع العالم ...
-
في كلية الشرق الأوسط لن تتعلم من المواد الدراسية أو من الكتب المتوفرة في مكتبة الكلية فقط، وإنما ستحصل على فرصة التعلم وتعزيز ثقافتك من حول العالم.
-
تسعى كلية الشرق الأوسط لمنح تجربةٍ تعليمية مثرية وتنموية لطلبتها وذلك من خلال الأنشطة الأكاديمية وغيرها، كما تعمل الكلية على خلق جوٍّ متنوّع الحضارات والثقافات لإثراء الطلبة، ولذلك جعلت التبادل الثقافي جزءًا من رسالتها لتحقيق ذلك.
-
مع برنامج التبادل الطلابي الدولي يمكنك رؤية العالم من وجهات مختلفة بما في ذلك: المملكة المتحدة، وكوريا الجنوبية، وجمهورية الهند، وإسبانيا حيث وقعنا مذكرات التفاهم مع عدد من الجامعات والمؤسسات الدولية؛ لنمنحك الفرصة للتبادل الثقافي والمعرفي والفكري والاجتماعي.
مدرسة شتاء الكلية
كما صممت الكلية "مدرسة شتاء الكلية" وهو أحد برامج التبادل الطلابي الدولي من منطلق رؤية الكلية، لتسخير المعرفة لتطوير عالمٍ مستدام ومنسجم، والتي تستمر حتى أربعة أسابيع، حيث نستضيف عددًا من الط اب من مختلف الدول؛ لخلق عالم معرفي وذلك عن طريق ورش عمل في مجالات متعددة مثل: اللغة العربية، والثقافة الإسلامية، والفن العماني العريق وغيرها.