رحلتي التعليمية في كلية الشرق الأوسط من أجمل الصدف والتجارب التي مررت بها في حياتي، تلك التجربة المفعمة باللحظات المميزة والجميلة، لاسيما الدعم المستمر من أعضاء الهيئة الأكاديمية والأصدقاء والعائلة. هي بلا شك تجربة مدهشة!
الجميل ذكره بأنني كُنت عالقة في الهند أثناء الإغلاق بسبب الجائحة وعدم تلقي التطعيم، ولكن لم أشعر بالإحباط إطلاقًا لأن الدعم والمساندة من كلية الشرق الأوسط كانت رائعة جدًا منحتني الثقة لإكمال مسرتي التعليمية في ها الصرح العلمي الآخذ بالنمو. لقد أرشدوني في كل خطوة على الرغم من أنني لم أتمكن من الحضور شخصيًا في الحرم الجامعي.
التحفيز والتعزيز كان وما زال مستمرًا من إدارة الكلية في كُل مرحلة من مراحل حياتي ورحلتي المهنية. وفعلًا استمتعنا كثيرًا في الشهرين الماضيين، شعرنا أنه تعويض فعلي بالكم الرائع والهائل من الأنشطة الطلابية والحضور الشخصي للحرم الجامعي والاستمتاع في هذه البيئة الغنية التي لا شك بأنها من أجمل لحظات الحياة.
رحلتي هُنا كانت وما زالت غنية ومفعمة بالإنجاز والمتعة في جو مليء بالانسجام مع الأصدقاء من مختلف دول العالم.
آريا فيرماني
طالبة دولية